مقدمة
من طموحي أصنع عالم لنفسي أمشي فيه على قارب الحياة باحثا عن منبع الحقيقة في بحر الغموض فأرتطم بامواج المشاكل
لكن حب الجزائر يدفعني الى التقدم فاحيانا لا أجد سوى سرابا يعيد أمالي أوهاما لكن يبقى هدفي الوصول
فلوكان الانسان و الزمان ضدي فأنا جزائري يعشق التحدي
وسط المشاكل الكثيرة التي نعيشها كشعب جزائري احتار الانسان من أي جانب و اي مشكلة يقرأ فيها و يبحث و يحلل
تعددت الهموم و كثرة المشاكل و لم يبقى قطاع او خدمات الا وفيها مشاكل لا تعد و لا تحصى
و نحن كشباب اول شيء بعد الانتهاء من التمدرس الجامعي الذي اصبح في حالة يرثى الله بتطبيق نظام جديد بمقرر قديم فقصرت المدة فاكتظت المفاهيم على الطلاب
فلم يعد يوجد اي مستوى للطالب المتخرج مجرد ركام اوراق مرفوفة لا يفهم من معناها الا القليل و ام ان يبدأ الحياة العملية الا و يصتدم بمشاكل عديدة اهمها البطالة
البطالة التي لازمت الشباب الجزائري و لطالما علقت على شماعة الارهاب و ما ان راح الغول الذي اخيف به الشعب الجزائري لسنوا عديدة حتى دخلنا متاهة خصخصة الشركات العمومية
بأسهار رمزية و تسهيلات غربية و مع ذلك دائما تجدها تبحث عن تسريح العمال ليدخل العمال في سلك البطالين و بدل العلاج زاد الداء
لكن و من افكار دولتنا العظيمة جدا في البريكولاج و اكرر العظيمة في البركولاج تم ابجاد طريقة ذكية من اجل القضاء على البطالة على الورق!!!
ANEM الوكالة الوطنية للتشغيل
انه النصب و الاحتيال باسم القانون على الشباب الجزائري حيث يقوم الشاب بدفع ديبلوم و التسجبل و ينتظر مكالمة قد تأتيه في الاحلام كل يوم
كلما رن رقم جديد يرد بالفرح لكن للاسف ليس المنصب ، كل يوم طابورات امام الواكالات لشباب انهوا الدراسة بشق الانفس و الان اين العمل!!!
لكن الكثير من المنتمين الى الوكالة يحدون حلول ترقيعية و ذلك بالبحث عن المنصب من قبل وهنا تبدأ المعانات
حيث من باب التلفيق و البريكولاج فان العامل يحصل على عقد لمدة عام تتكفل الوكالة بدفع المرتب و مبلغ التأمين لكن ابتداءا من العام الثاني فان الموكل اوالمدير هو من دفع التأمين
لذلك اتخذت الجميع من الشركات حيلة و نصب بطريقة مشروعة حيث يحصل الجميع على العقد الاول
ما ان يكتمل العقد الاول فبدل التجديد و الحصول على الادماج فانه يرفض و ياتى بواحد جديد فقد الجميع ثغرة في العقد السنوي فتستغل الوكالة بطريقة مهينة للشباب
و الادهى و الامر انه عند نهاية العقد عليك الانتظار 4 اشهر لدفع طلب جديد و عام للحصول على مشروع من ansej
فبدل الحل اصبح الان العديد و الكثير من اصدقائي بطالون بعد استغلال دام العام و كما نقول بالدارجة (حرثوا عليهم)
و الله عيب ان يعامل الشباب بهاته الطريقة و تسن قوانين على مقياس محدد لراحة اصحاب المال و معاناة الشباب
من دموع حسرة قلمي على الجزائر اخط كلماتي
من طموحي أصنع عالم لنفسي أمشي فيه على قارب الحياة باحثا عن منبع الحقيقة في بحر الغموض فأرتطم بامواج المشاكل
لكن حب الجزائر يدفعني الى التقدم فاحيانا لا أجد سوى سرابا يعيد أمالي أوهاما لكن يبقى هدفي الوصول
فلوكان الانسان و الزمان ضدي فأنا جزائري يعشق التحدي
وسط المشاكل الكثيرة التي نعيشها كشعب جزائري احتار الانسان من أي جانب و اي مشكلة يقرأ فيها و يبحث و يحلل
تعددت الهموم و كثرة المشاكل و لم يبقى قطاع او خدمات الا وفيها مشاكل لا تعد و لا تحصى
و نحن كشباب اول شيء بعد الانتهاء من التمدرس الجامعي الذي اصبح في حالة يرثى الله بتطبيق نظام جديد بمقرر قديم فقصرت المدة فاكتظت المفاهيم على الطلاب
فلم يعد يوجد اي مستوى للطالب المتخرج مجرد ركام اوراق مرفوفة لا يفهم من معناها الا القليل و ام ان يبدأ الحياة العملية الا و يصتدم بمشاكل عديدة اهمها البطالة
البطالة التي لازمت الشباب الجزائري و لطالما علقت على شماعة الارهاب و ما ان راح الغول الذي اخيف به الشعب الجزائري لسنوا عديدة حتى دخلنا متاهة خصخصة الشركات العمومية
بأسهار رمزية و تسهيلات غربية و مع ذلك دائما تجدها تبحث عن تسريح العمال ليدخل العمال في سلك البطالين و بدل العلاج زاد الداء
لكن و من افكار دولتنا العظيمة جدا في البريكولاج و اكرر العظيمة في البركولاج تم ابجاد طريقة ذكية من اجل القضاء على البطالة على الورق!!!
ANEM الوكالة الوطنية للتشغيل
انه النصب و الاحتيال باسم القانون على الشباب الجزائري حيث يقوم الشاب بدفع ديبلوم و التسجبل و ينتظر مكالمة قد تأتيه في الاحلام كل يوم
كلما رن رقم جديد يرد بالفرح لكن للاسف ليس المنصب ، كل يوم طابورات امام الواكالات لشباب انهوا الدراسة بشق الانفس و الان اين العمل!!!
لكن الكثير من المنتمين الى الوكالة يحدون حلول ترقيعية و ذلك بالبحث عن المنصب من قبل وهنا تبدأ المعانات
حيث من باب التلفيق و البريكولاج فان العامل يحصل على عقد لمدة عام تتكفل الوكالة بدفع المرتب و مبلغ التأمين لكن ابتداءا من العام الثاني فان الموكل اوالمدير هو من دفع التأمين
لذلك اتخذت الجميع من الشركات حيلة و نصب بطريقة مشروعة حيث يحصل الجميع على العقد الاول
ما ان يكتمل العقد الاول فبدل التجديد و الحصول على الادماج فانه يرفض و ياتى بواحد جديد فقد الجميع ثغرة في العقد السنوي فتستغل الوكالة بطريقة مهينة للشباب
و الادهى و الامر انه عند نهاية العقد عليك الانتظار 4 اشهر لدفع طلب جديد و عام للحصول على مشروع من ansej
فبدل الحل اصبح الان العديد و الكثير من اصدقائي بطالون بعد استغلال دام العام و كما نقول بالدارجة (حرثوا عليهم)
و الله عيب ان يعامل الشباب بهاته الطريقة و تسن قوانين على مقياس محدد لراحة اصحاب المال و معاناة الشباب
من دموع حسرة قلمي على الجزائر اخط كلماتي