الإنسان ليس جبلا …أنه من لحم ودم …شكة الإبرة تؤلمه
وصرخة المظلوم تؤرقه..والكذب يزعجه
وابتسامة طفل تنسيه الم كل السنين التي مضت
عجبا…لهذا الإنسان يدخل معارك كثيرة…ومعارك عديدة
ولا يكاد يقف على قدميه حتى تهوى مطرقة على راسة فيهوى إلى الأرض .
.ولكنة يتحامل على نفسه ليقف من جديد
كلنا فشلنا في يوم من الأيام ..من لم يمر بتجربة فاشلة .
.من لم تصفعه الحياة بصدمة قوية … تزلزله …وتهزه ..تجعل كل المثل والأحلام تهوى
على ارض لاترحم من سقط عليها
ضعفاء …ولكننا ننهض …ونتعلم .
وننسى ثم نبتسم عندما نتذكر
كلنا تألمنا …ولكن لولا الالم لما عرفنا قيمة الاستمتاع ..ولولا التعب لما عرفنا
قيمة الراحة ولولا الفشل لما عرفنا طعم النجاح ..ولولا الدموع لما عرفنا
معنى …الابتسام ..نعم الابتسام ..لكن متى نبتسم ..؟؟
نبتسم عندما نقوم بواجبنا ونتحمل مسؤلياتنا تجاه انفسنا وتجاه ضعفاءنا
وننتظر النصر من الله
عندها فقط تزول الصعاب
وينهزم الوجع والالم
قلت له
قدتكون هزائمي أكثر انتصارتى
وجروحى اضعاف سنين عمري
ولكن الزمن علمني … أن الجروح التي تصيبنا تجعلنا أكثر احتراما
لأنفسنا…واكبر ثقة بقدرتنا على تحدى كل المصاعب
قالت ..لي
هل انت قوي لهذه الدرجة ؟
قلت لها
لاادعى اننى قوي … بل على العكس أنا اضعف مما تتصورين
ولكنني
قوي باايمانى
فالإيمان هو الذي يصنع الأقوياء ..ويجعلنا نحس إننا لسنا وحدنا
لابد أن
هناك من يقف إلى جانبنا في مكان ما… في زمن ما … في عالم أخر
رحمة الله لابد آن تأتى
تبدو المسافة بين السماء والأرض
بعيدة جدا … ولكن اذا خفتت الأضواء وخلت الشوارع …وسكن الليل …خلا كل
حبيب بحبيبه ….وصمتت الدنيا ..عندها انظري إلى السماء …ثم اطيلى النظر.
ودققي …وتأملى …سوف ترين شي صغير جدا …لا يلبث ألا أن يكبر ثم يكبر ثم
يأتيك منة نور يفتح لك بابا من الأمل …يحملك معه ….فمهما طال الانتظار فسوف
تدق رحمة الله بابك …لان كل دعاء من القلب يصل إلى رحمة الله.
هناك أشياء تستحق أن نحلم بها
ونعيش من اجلها
قال لي أبى مرة …غاليتي عندما تضيق الدنيا في وجهك
ويسكن الحزن قلبك
ويمطر الألم في عينك
فقولي
يارب…ابق لي قدرتي على الصبر … وعلى النسيان وعلى الابتسام
يارب…أملا قلبي بالايمان … فانه بالإيمان ..اصبر وأعيش.
ولن انسى هذة الدعوة مهما طال بقائى فى هذه الحياة
اتمنى لكم ان تكونو جبالا شامخة بقلوب رقيقة طيبة
راق لي
وصرخة المظلوم تؤرقه..والكذب يزعجه
وابتسامة طفل تنسيه الم كل السنين التي مضت
عجبا…لهذا الإنسان يدخل معارك كثيرة…ومعارك عديدة
ولا يكاد يقف على قدميه حتى تهوى مطرقة على راسة فيهوى إلى الأرض .
.ولكنة يتحامل على نفسه ليقف من جديد
كلنا فشلنا في يوم من الأيام ..من لم يمر بتجربة فاشلة .
.من لم تصفعه الحياة بصدمة قوية … تزلزله …وتهزه ..تجعل كل المثل والأحلام تهوى
على ارض لاترحم من سقط عليها
ضعفاء …ولكننا ننهض …ونتعلم .
وننسى ثم نبتسم عندما نتذكر
كلنا تألمنا …ولكن لولا الالم لما عرفنا قيمة الاستمتاع ..ولولا التعب لما عرفنا
قيمة الراحة ولولا الفشل لما عرفنا طعم النجاح ..ولولا الدموع لما عرفنا
معنى …الابتسام ..نعم الابتسام ..لكن متى نبتسم ..؟؟
نبتسم عندما نقوم بواجبنا ونتحمل مسؤلياتنا تجاه انفسنا وتجاه ضعفاءنا
وننتظر النصر من الله
عندها فقط تزول الصعاب
وينهزم الوجع والالم
قلت له
قدتكون هزائمي أكثر انتصارتى
وجروحى اضعاف سنين عمري
ولكن الزمن علمني … أن الجروح التي تصيبنا تجعلنا أكثر احتراما
لأنفسنا…واكبر ثقة بقدرتنا على تحدى كل المصاعب
قالت ..لي
هل انت قوي لهذه الدرجة ؟
قلت لها
لاادعى اننى قوي … بل على العكس أنا اضعف مما تتصورين
ولكنني
قوي باايمانى
فالإيمان هو الذي يصنع الأقوياء ..ويجعلنا نحس إننا لسنا وحدنا
لابد أن
هناك من يقف إلى جانبنا في مكان ما… في زمن ما … في عالم أخر
رحمة الله لابد آن تأتى
تبدو المسافة بين السماء والأرض
بعيدة جدا … ولكن اذا خفتت الأضواء وخلت الشوارع …وسكن الليل …خلا كل
حبيب بحبيبه ….وصمتت الدنيا ..عندها انظري إلى السماء …ثم اطيلى النظر.
ودققي …وتأملى …سوف ترين شي صغير جدا …لا يلبث ألا أن يكبر ثم يكبر ثم
يأتيك منة نور يفتح لك بابا من الأمل …يحملك معه ….فمهما طال الانتظار فسوف
تدق رحمة الله بابك …لان كل دعاء من القلب يصل إلى رحمة الله.
هناك أشياء تستحق أن نحلم بها
ونعيش من اجلها
قال لي أبى مرة …غاليتي عندما تضيق الدنيا في وجهك
ويسكن الحزن قلبك
ويمطر الألم في عينك
فقولي
يارب…ابق لي قدرتي على الصبر … وعلى النسيان وعلى الابتسام
يارب…أملا قلبي بالايمان … فانه بالإيمان ..اصبر وأعيش.
ولن انسى هذة الدعوة مهما طال بقائى فى هذه الحياة
اتمنى لكم ان تكونو جبالا شامخة بقلوب رقيقة طيبة
راق لي